The kind man... who couldn't.Name: Ibrahim Ahmed "Abu Hussein" Abu Nar
Died: 15 June 2007
Occupation: "Special" Forces Leader, Short Bus Rider
Zionists Killed: 0
Martyrs Killed: 0
Allow me to introduce you to Ibrahim Abu Nar, an unparalleled winner from the Palestinian terrortories. Ibrahim would have known his road, except for the fact that he was completely unable to read the map. No matter how hard he tried, this genius failed at everything he tried.
Born in 1977, Ibrahim was an average child, the second in a family of four children. He never really excelled at much of anything in school, which says quite a lot, considering he was educated by the United Nations. Because of the intense shame surrounding his modest abilities, Ibrahim dropped out of Khalid bin Al Walid High School, becoming an embarrassment to his family and friends. He shortly thereafter wed a girl from Palestinian patient, which we can only assume is a hospital down the street, and they quickly popped out two little future murderers.
Of course, the coward that he is, Ibrahim never told anyone around him about serving in Ezzedeen Al Qassam "Gentleman's Club" Brigades, mostly because he never accomplished anything of substance for the group. After all, being the bodyguard in front of the strip club isn't the most rewarding of Al Qassam's positions.
The buffoon couldn't even care for his mother properly: Since she needed to high treatment, Ibrahim made the mistake of asking the Palestinian Health Minister, who cares not a whit for Palestinian health, for treatment. Had he come to a proper Zionist hospital, she would have been just fine.
It all came to an end when Hamas decided to purge "traitors" from their midst. Ibrahim, upon learning that one such "traitor" was surrounded by his Hamas compatriots, stupidly went in to break through and slay the evil vermin. Being a complete idiot, he failed completely, being immediately shot to death by one of his supposed friends.
At least, that is the official account. For all we can tell, Ibrahim just might have accidentally locked himself inside of a refrigerator.
In either case, the score must go on:
Zionists: 2, Shaheed: 0.
Just as it should be, amen.
نوع الرجل... الذين لا يستطيعون.
الاسم : ابراهيم احمد "ابو حسين" ابو nar
توفى : في 15 حزيران / يونية 2007
الاحتلال : "الخاصة" قوات الزعيم ، قصيرة حافله رايدر
قتل الصهاينة : 0
الشهداء : 0
اسمحوا لي ان اعرض لكم الى ابراهيم ابو nar ، لا مثيل لها من فائز الفلسطيني الرعب فى المنطقة. ابراهيم من شأنه ان يكون على علم له الطريق ، باستثناء حقيقة انه كان غير قادر تماما على قراءة الخريطه. مهما كان صعبا حاول ، هذا العبقري فشلت في كل شىء وحاول.
ولد في 1977 ، كان ابراهيم بمتوسط الطفل ، والثانية في عائلة مكونة من اربعة اطفال. انه لم يحدث فعلا تفوقت على الكثير من أي شيء في المدرسة ، والتي تقول الكثير جدا ، وقال انه بالنظر الى المتعلمين من جانب الامم المتحدة. ونظرا للكثافه العار المحيطة بلدة متواضعه القدرات ، ابراهيم تسربوا من خالد بن الوليد الثانويه ، اصبح احراجا أسرته وأصدقائه. وقال انه بعد ذلك بقليل اربعاء فتاة فلسطينية من المريض ، والتي لا يسعنا الا ان تتحمل هي مستشفى أسفل الشارع ، و انهم سرعان ما مفرقع من اصل اثنين من القتلة قليلا في المستقبل.
وبطبيعة الحال ، انه جبان ، ابراهيم ابدا اخبر اي شخص حوله نحو يخدمون في ezzedeen الاباما القسام "شرفي النادي" الويه ، لأنه في الغالب ابدا انجز شيئا جوهريا من أجل الفريق. بعد كل شيء ، ويجري الحارس في الجبهة من الشريط النادي ليست اكثر مكافاه لصحيفة القسام مواقف.
فان المهرج لا يستطيع حتى رعايه والدته سليم : ما دام انها في حاجة الى العلاج مرتفعة ، ابراهيم جعلت من الخطأ ان يطلب وزير الصحة الفلسطيني ، الذي لم يكترث أحد ذرة من اجل الصحة الفلسطينية ، لتلقي العلاج. وقال انه قد يأتي الى المستشفى سليم الصهيوني ، وقالت انها كانت مجرد غرامة.
ان جميع وصل الى نهايته عندما قررت حماس الى تطهير "الخونة" من وسطهم. إبراهيم ، لدى علمه بان احد هذه "خائن" كان محاطا حماس له المواطنون ، بغباء ذهب في اختراق و اذبح شر آفات. ويجري كاملة معتوه ، وقال انه فشل تماما ، ويجري على الفور باطلاق النار حتى الموت على يد احد اصدقاء صاحب المفترض.
على الأقل ، هذا هو الحساب الرسمية. من اجل كل ما في وسعنا ان نقول ، عادل ابراهيم قد عرضا مقفل نفسه من داخل ثلاجه.
وفي كلتا الحالتين ، يجب ان تسير على نقاط :
الصهاينة : 2 ، شهيد : 0.
تماما كما ينبغي ان تكون ، آمين.
الاسم : ابراهيم احمد "ابو حسين" ابو nar
توفى : في 15 حزيران / يونية 2007
الاحتلال : "الخاصة" قوات الزعيم ، قصيرة حافله رايدر
قتل الصهاينة : 0
الشهداء : 0
اسمحوا لي ان اعرض لكم الى ابراهيم ابو nar ، لا مثيل لها من فائز الفلسطيني الرعب فى المنطقة. ابراهيم من شأنه ان يكون على علم له الطريق ، باستثناء حقيقة انه كان غير قادر تماما على قراءة الخريطه. مهما كان صعبا حاول ، هذا العبقري فشلت في كل شىء وحاول.
ولد في 1977 ، كان ابراهيم بمتوسط الطفل ، والثانية في عائلة مكونة من اربعة اطفال. انه لم يحدث فعلا تفوقت على الكثير من أي شيء في المدرسة ، والتي تقول الكثير جدا ، وقال انه بالنظر الى المتعلمين من جانب الامم المتحدة. ونظرا للكثافه العار المحيطة بلدة متواضعه القدرات ، ابراهيم تسربوا من خالد بن الوليد الثانويه ، اصبح احراجا أسرته وأصدقائه. وقال انه بعد ذلك بقليل اربعاء فتاة فلسطينية من المريض ، والتي لا يسعنا الا ان تتحمل هي مستشفى أسفل الشارع ، و انهم سرعان ما مفرقع من اصل اثنين من القتلة قليلا في المستقبل.
وبطبيعة الحال ، انه جبان ، ابراهيم ابدا اخبر اي شخص حوله نحو يخدمون في ezzedeen الاباما القسام "شرفي النادي" الويه ، لأنه في الغالب ابدا انجز شيئا جوهريا من أجل الفريق. بعد كل شيء ، ويجري الحارس في الجبهة من الشريط النادي ليست اكثر مكافاه لصحيفة القسام مواقف.
فان المهرج لا يستطيع حتى رعايه والدته سليم : ما دام انها في حاجة الى العلاج مرتفعة ، ابراهيم جعلت من الخطأ ان يطلب وزير الصحة الفلسطيني ، الذي لم يكترث أحد ذرة من اجل الصحة الفلسطينية ، لتلقي العلاج. وقال انه قد يأتي الى المستشفى سليم الصهيوني ، وقالت انها كانت مجرد غرامة.
ان جميع وصل الى نهايته عندما قررت حماس الى تطهير "الخونة" من وسطهم. إبراهيم ، لدى علمه بان احد هذه "خائن" كان محاطا حماس له المواطنون ، بغباء ذهب في اختراق و اذبح شر آفات. ويجري كاملة معتوه ، وقال انه فشل تماما ، ويجري على الفور باطلاق النار حتى الموت على يد احد اصدقاء صاحب المفترض.
على الأقل ، هذا هو الحساب الرسمية. من اجل كل ما في وسعنا ان نقول ، عادل ابراهيم قد عرضا مقفل نفسه من داخل ثلاجه.
وفي كلتا الحالتين ، يجب ان تسير على نقاط :
الصهاينة : 2 ، شهيد : 0.
تماما كما ينبغي ان تكون ، آمين.
2 comments:
Poor bastards. If it's any consolation, they're in Jannah now, breaking Hymens.
Have you any more case studies, Semper ?
In time.
Post a Comment